نقلت زيارتا "الدولة" التاريخيتان اللتان قام بهما حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم حفظه الله ورعاه لكل من جمهوريتَي سنغافورة والهند الصديقتَين العلاقات إلى مرحلة جديدة وفتحت آفاقا
على الرغم من صغر حجمها، إلا أن العادات والثقافات المحلية في سنغافورة هي مزيج من التأثيرات العرقية المتعددة بما في ذلك الصينيين والماليزيين والهنود وغيرهم، والسبب هو تاريخ البلاد
سنغافورة صغيرة في حجمها ولكن كبيرة في اقتصادها وسرعة نموها وهي خليط من الثقافات الأوربية والآسوية ، وهي أيضا مزيج ساحر من التطور العمراني والصناعي الممزوج بالطبيعة الزاهية
تُشكل المسيحية في سنغافورة ثاني أكثر الديانات إنتشاراً بين السكان بعد البوذيَّة، [2] وتبلغ نسبة المسيحيين حسب التعداد السكاني لعام 2015 حوالي % من السكان [3] المسيحية هي من الأديان الناميَّة في سنغافورة إذ ارتفعت نسبة
يصنف الحي الهندي في سنغافورة من أبرز وجهات التسوق بها، كما أنه من أكثر الأحياء حيوية وهو زاخر بالمتاجر والمحال التقليدية الهندية، ويعد نسخة مصغرة من الهند إن سنغافورة واحدة من أهم الوجهات السياحية حول العالم، وتستقطب
سنغافورة دولة صغيرة تقع في الطرف الجنوبي من شبه جزيرة الملايو معدل معرفة القراءة والكتابة في المائة ولها نظام تعليم مدرسي يعد من أبسط و اكفأ الانظمة التعليمية في العالم
" لقد أثبتت سنغافورة التزاما ثابتا بالإنصاف والجدارة، حيث شکلت الجدارة حجر الزاوية في فلسفة حکومة لي کوان يو Lee Kuan Yew ، وعُدّ تحسين التعليم منذ البداية إستراتيجية رئيسية لتحقيق الأهداف الاقتصادية الطموحة لسنغافورة